أكثروا من عتابي
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
أكثروا من عتابي
أكثروا من عِتابي
بعد لِبس الحِجابِ
بتّ من قولهم في
حِيرةٍ واضطرابِ
حدّثوني فقالوا
مُذْ لبستُ الحِجاب
خانكِ السّعدُ عودي
حُرّةً كالسّحابة
ولكن كيفَ كيفَ كيفَ أنزَعُهُ؟
كيف لي أن أُزيلَ
ذا الحِجابَ الأصيلِ
صارَ مني كبعضي
صِرْتُ فيهِ جليلة
لنْ أُميط غِطائي
َرغمَ مُر الجفاءِ
شرعُ ربّي دليلي
لا هوى الأدعياءِ
ولكن كيفَ كيفَ كيفَ أنزَعُهُ؟
جاءني بالوُرود
ناصِحٌ ذو وُعودِ
ربّة الحُسْنِ عُودي
للهنا والسُّعُودِ
جَالَ فكري وحارَ
تارةً بعدَ تارة
بتُّ أسأل نفسي
هل أُزيل الخِمار
ولكن كيفَ كيفَ كيفَ أنزَعُهُ؟
من يعِش في الهداية
لم يمِل للغواية
ربّي ثبّتْ فُؤادي
وامْحُ عنِّي الخَطايا
مَنْ أرَادَ السَّعادة
والعُلا والريادة
فليقُم شَرْعَ ربَّه
وليدُمْ في العبادة
ولكن كيفَ كيفَ كيفَ أنزَعُهُ؟
الحجاب
للقارئ الشيخ أحمد العجمي
إنا سمعنا أختنا شيئاً عجاب
قالوا كلاماً لا يسر عن الحجاب
قالوا خياماً علقت فوق الرقاب
قالوا ظلاماً حالكاً بين الثياب
قالوا التأخر والتخلف في النقاب
قالوا الرشاقة والتطور في غياب
نادوا بتحرير الفتاة وألفوا فيه الكتاب
رسموا طريقاً لا يضيعه الشباب
يا أختنا هم ساقطون إلى الحضيض إلى التراب
يا أختنا صبراً تذوب بصبره كل الصعاب
يا أختنا أنتِ العفيفة والمصونة بالحجاب
يا أختنا فيك العزيمة والنزاهة والثواب
بعد لِبس الحِجابِ
بتّ من قولهم في
حِيرةٍ واضطرابِ
حدّثوني فقالوا
مُذْ لبستُ الحِجاب
خانكِ السّعدُ عودي
حُرّةً كالسّحابة
ولكن كيفَ كيفَ كيفَ أنزَعُهُ؟
كيف لي أن أُزيلَ
ذا الحِجابَ الأصيلِ
صارَ مني كبعضي
صِرْتُ فيهِ جليلة
لنْ أُميط غِطائي
َرغمَ مُر الجفاءِ
شرعُ ربّي دليلي
لا هوى الأدعياءِ
ولكن كيفَ كيفَ كيفَ أنزَعُهُ؟
جاءني بالوُرود
ناصِحٌ ذو وُعودِ
ربّة الحُسْنِ عُودي
للهنا والسُّعُودِ
جَالَ فكري وحارَ
تارةً بعدَ تارة
بتُّ أسأل نفسي
هل أُزيل الخِمار
ولكن كيفَ كيفَ كيفَ أنزَعُهُ؟
من يعِش في الهداية
لم يمِل للغواية
ربّي ثبّتْ فُؤادي
وامْحُ عنِّي الخَطايا
مَنْ أرَادَ السَّعادة
والعُلا والريادة
فليقُم شَرْعَ ربَّه
وليدُمْ في العبادة
ولكن كيفَ كيفَ كيفَ أنزَعُهُ؟
الحجاب
للقارئ الشيخ أحمد العجمي
إنا سمعنا أختنا شيئاً عجاب
قالوا كلاماً لا يسر عن الحجاب
قالوا خياماً علقت فوق الرقاب
قالوا ظلاماً حالكاً بين الثياب
قالوا التأخر والتخلف في النقاب
قالوا الرشاقة والتطور في غياب
نادوا بتحرير الفتاة وألفوا فيه الكتاب
رسموا طريقاً لا يضيعه الشباب
يا أختنا هم ساقطون إلى الحضيض إلى التراب
يا أختنا صبراً تذوب بصبره كل الصعاب
يا أختنا أنتِ العفيفة والمصونة بالحجاب
يا أختنا فيك العزيمة والنزاهة والثواب
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى