بأبي انت وأمي يا رسول الله


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

بأبي انت وأمي يا رسول الله
بأبي انت وأمي يا رسول الله
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مواضيع مقترحة

3 مشترك

اذهب الى الأسفل

مواضيع مقترحة Empty مواضيع مقترحة

مُساهمة من طرف جلال 61 17/6/2008, 11:48

مواضيع مقترحة 68697372


السلام عليكم


هذه مواضيع أقترحها علكم لتتطرّقوا إليها في المنتدى

ـ السنّة الفعلية أو العملية ماقام به الرّسول صلّي الله
عليه وسلّم من أعمال هل تعتبر كلّها سنّة وخاصة الأمور الّتي جاءت بالجبلّة أو
العرف العربي في حينه الأمر لإن كان جليا عند أهل الإختصاص ما هو كذلك عند عامة
المسلمين وتترتب عليه أمور خطيرة حسب رأيي ولا بد من التطرق لمفهوم السنّة عند
الفقهاء و عند الأصوليين و توضيح الفارق فالمسألة تخصّ المنهج وكيف نفهم الاسلام
ونتعامل معه خاصة وأنت تري البعض من الغربيين عندما يدغلون الاسلام يلبسون عباءة
ويأكلون على الأرض ويلبسون العمامة ضانين أن ذلك هو الاسلام والشكل يكمن فيمن
بلّغهم الدين ليس فيهم ... والبقية لا تخفي عليكم



سأذكر المواضيع وأترك لك التفصيل حتّى لا أطيل وإنّها
تشغل بال الكثيرين



التوحيد
والحرية



التوحيد
وتحرير الإنسان



علاقة حرية الانسان بتوحيد الله و عدله


الحرية
ومسؤوليةالانسان



مقالات المتكلمين والفلاسفة ورجال الاصلاح كمحمد عبدة و
جمال الين الأفغاني و الطهطاوي في العلاقة بين
القضاء وفعل الانسان



حقيقة
التوكل و التواكل وعلاقتهما بالقضاء و القدر



الأخذ بالأسباب و السببية


العالمية
الإسلاميةو العولمة



الزّمن
في القرآن
وللشيخ كتاب في الموضوع


الزّمن
و البناء الحضار



الإنسان
و الوعي بالزمن



منزلة
الزّمن فى الفكر الإسلامي:



قيمة الوعي بالزّمن في تحقيق نضج الفرد و رقيّ المجتمع:


أهمّة
الزّمن في تحقيق النضج الفرديّ:



أهمّة
الزّمن في المجتمع و البناء الحضاري:



الزمن
و الإحساس بالغاية:



حلف
الفضول
وموقف الرسول الكريم منه


الشهادة
و الغيب



الإنسان
بين الشّهادة و الغيب



فتح
نوافذ الغيب على عالم الشهادة:



البعد
الغيبي في خلق الإنسان:



رسالة
الإنسان في الأرض
:


الغيب و غائية الحياة:


الغيب وفاعلية الإنسان:


الصلاة جسر بين الغيب و الشهادة:


خصائص الخطاب القرآني في مجال التّشريع


مظاهر
الإعجاز التشريعي في القرآن الكريم



ما
هو دور الإعجاز التشريعي في ضمان استمرارية التشريع من القرآن؟



طبيعة العلاقة بين مصادر التشريع:


فلسفة التّشريع


إلي
أيّ حد يمكن القول بأنّ التشريع الإسلامي عالج كلّ القضايا و المستجدّات باستخدام
مناهج التشريع؟



الحاجة إلى تنويع آليات الاجتهاد


دورالاجتهاد في بناء الأحكام الشرعية


أهمية القواعد الفقهية:


النصّ
و المصلحة



علاقة المصالح بالمقاصد:


ضوابط
المصلحة:



دور
المصلحة في توسيع دائرة التشريع:



انبناء
الشريعة على قيم العدل و الرّحمة و تحقيق المصلحة:



مراعاة
المصالح:



رجاءا
عدم إهمال هذه المواضيع









مواضيع مقترحة Quraan44








جلال 61
جلال 61
عضو جديد
عضو جديد

عدد الرسائل : 20
المزاج : متفائل
تاريخ التسجيل : 28/05/2008

http://tafkir.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

مواضيع مقترحة Empty رد: مواضيع مقترحة

مُساهمة من طرف mark71 20/6/2008, 13:40

مواضيع كثيرة..كل واحد منها بحاجة الى مجلدات للبحث..على كل فكرة ممتازة وارجوا منك ان تبدأ بطرح الموضوع الاول لمناقشته
mark71
mark71
vip
vip

عدد الرسائل : 315
العمر : 62
رقم العضوية : 55
تاريخ التسجيل : 10/03/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

مواضيع مقترحة Empty رد: مواضيع مقترحة

مُساهمة من طرف جلال 61 22/6/2008, 09:14

على بركة الله تعالى

هذا الموضوع الأوّل

التوحيد و تحرير
الإنسان





مفهوم التوحيد:


التوحيد هو انتماء الجماعة البشرية إلى محور واحد هو الله
تعالى بدلاً من كل الانتماءات الأخرى، والإيمان بسيد واحد للكون



قال تعالى :
إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ النحل 22



وقال: قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ
أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ الكهف 110



وقال: إِنَّمَا إِلَهُكُمُ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ
طه 98



مفهوم الحريّة:


الحرية هي انعدام القصر الداخلي و الخارجي وتجاوز كل إكراه وهي أيضا
انعدام الضغوط و القيود التي تحول دون ممارسة حق من الحقوق وبمعني آخر هي اختيار
الفعل عن رويّة ووعي مع استطاعة عدم اختياره أو اختيار مضاد له



عقيدة
التوحيد تحرير شامل



العبودية لله تعالى:


إن
العبودية لله تعالى تعني الانقياد التام والإطاعة الكاملة لله، وهو ما يعني التحرر
من كافة العبوديات والانقياد والتبعات لأية جهة أخرى. وهذا ما يكشف عن التحرر
الحقيقي للإنسان من كافة الأغلال والقيود التي طالما كبلت إرادته وفكره وجسمه
وروحه وحتى عواطفه خلال مسيرته الحافلة بالعناء، فالعبودية لله تعني أسمى أنواع
الحرية التي لم يحلم بها الإنسان ولم يتصورها ابداً وهو يصارع الوان العبوديات
التي سلبت منه نعمة الحرية والحياة الآمنة والعيش الهانىء. ان العبودية لله تحرر
الإنسان ليس من قيود الظلم والامتهان والاستعباد والاصنام والآلهة المزورة فحسب،
وانما أيضاً من قيود النفس واهوائها الجامحة ونزعاتها الجنونية، وتفسح المجال
لعنصر العقل لكي يتخذ القرارات بشكل سليم وناضج بعيداً عن التأثيرات الكاذبة
والاجواء المحمومة. وهو ما يتيح للانسان شق طريقه بشكل افضل وأداء دوره بالصورة
المطلوبة



تحرير
الانسان من سلطان الغرائز



لا يهدف قمعها
والقضاء عليها ـ بل من أجل تهذيبها وصيانتها من الانحرافات وتوجيهها الوجهة
الصحيحة، فالاسلام لا يلغي الغرائز بل يقرها ويعترف بها ولكن بالقدر الضروري
اللازم، دون ان يسمح لها بتخطي ذلك القدر لانه يعني التعدي على الحقوق الاجتماعية
والاضرار بمصالح الآخرين وانتهاك حرياتهم.



الإسلام اذن
يعترف بالروح والجسد معاً، ويعترف بما للروح من نزعات وطموحات، وما للجسد من شهوات
ولذائذ، ولكن ضمن عملية توازن رائعة لا يطغى فيها الجسد على الروح ولا تتمرد فيها
الروح على ارادة الجسد، وبذلك تؤتي العملية ثمارها وتتوفر الحرية باطارها الصحيح
كاملة لكل الناس دون ان يمس أي منهم حرية غيره بسوء عندما تنتصر الروح الإنسانيّة
ـ وهي روح الفكر والعقل ـ على الارادة الحيوانية ـ وهي روح الغريزة المحضة وحب
الذات المجنون ـ عندئذ يدرك الإنسان ان «رسالته في الحياة ارفع من هذا المصير
الحيواني المبتذل الذي تطغى فيه الشهوات وان مثله الاعلى الذي خلق للسعي في سبيله



أسمى من هذه الغايات
التافهة والمكاسب الرخيصة التي يحصل عليها في لذائذه المادية. وحينما يمتلك
الإنسان مثل هذا الفهم للحياة والادراك لفلسفة الوجود فسيكون عندئذ انساناً حراً
قادراً على الانطلاق في الحياة دون خوف عليه من شهوة أو لذة أو اغراء



التوحيد
والتحرر من الخرافة



مصدر العلم هو
الله تعالى (وَعلَّمَ آدمَ الأسْماءَ كُلهَا ثُمَّ عَرضهُمْ عَلى المَلائِكةِ
فَقَالَ انْبئُوني بِأسماءِ هَؤلاء إنْ كُنتمْ صَادقينَ) (البقرة: 31).عن طريق
التفكّر وإعمال العقل هبة الله للانسان و شرفه و كرامته و الذّي به تتحقق إنسانيته



وحين يؤمن
الإنسان بهذا لن يستطيع الباطل المرتدي لبوس العلم أن يصل إلى عقله أو قلبه ، فلا
مجال للزيف والباطل والخرافة والشعوذة، ومالا دليل عليه ولابرهان، ولم ينزل الله
به سلطاناً أن يحتل أي موقع في ذهن الإنسان الموحد وعقله مع كونه باطلاً وزيفاً
وخرافة؛ فالتوحيد عاصم للإنسان من ذلك ومن كل ما لا يغني من الحق شيئاً. وبذلك
يرتبط الإنسان بالحق والحقيقة والعلم والبرهان وما يوصل إليهما.



والتوحيد يجعل
العلم وسيلة للتقوى والارتباط بالله تعالى و مصدر كل علم وخير ومعرفة (إنَّما
يَخشَى اللهَ مِنْ عِبادهِ العُلمَاءُ) (الإسراء: 28) فلا يستطيع الغرور بالمعرفة
والعلم أن يستولي على قلب الموحد أو عقله أو كليهما، فما يقول المؤمن الموحد تلك
المقالة الفاجرة (إنَّما أوتيتُهُ عَلى عِلمٍ عِندِي) (القصص: 78) بل يقول دائماً
(سُبحانَكَ لاَ عِلمَ لنَا إلا مَا عَلمتنَا إنَّكَ أنْتَ العَليمُ الحَكيمُ) (البقرة:
32)، وبذلك يوصل التوحيد علم الإنسان بالإنسانية كلها لا في حاضره وحده، وما هو
متداول فيه، بل يفتح أمامه آفاقاً ممتدة في الماضي إلى عهد آدم أبي البشر ليجعل كل
ما توصلت البشرية إليه من علوم ومعارف ودونته بأقلامها إرثاً له فيه نصيب، وفي
الوقت نفسه يفتح أمامه آفاق المستقبل فيتحرر من قيد الجهل فيفهم قوانين الطبيعة
ويستثمرها لصالحه



لقد استطاع التوحيد أن يحسم ذلك الجدل الذي تمرغت البشرية فيه ولا تزال،
حول حقيقة العالم وحقيقة الخالق، والوصول إلى طبيعة العلاقة بينهما



الحقيقة الإلهية تعد الحقيقة الوحيدة في الوجود،
وكل ما عداها وهم، ولا وجود حقيقي له، فقدامى المصريين فقد كانوا يذهبون إلى فكرة
ذوبان الوجود الإلهي في الطبيعة والعالم فالإله عندهم يتجلى في الفرعون، وفي
الأنهار التي تجلب الخصب والحياة، وفي الشمس التي تعطي الحرارة والضياء، وفي العشب
الأخضر الطالع في الأرض.



أما
الإغريق والرومان فمع اشتراكهم مع الفراعنة في أصل ذلك المعتقد، لكنهم يذهبون إلى
أن أي شخص عظيم أو مظهر من مظاهر الطبيعة يتعاظم يمكن أن يوضع فوق الطبيعة، وأن
يضفي عليها سمات التأليه دون انفصال عن الطبيعة، فهو متصل في حقيقته منفصل من حيث
امتيازه.



إن
غرور الإنسان وكبرياءه جعله يحاول حل أو معالجة ما سماه الأقدمون بالعقدة الكبرى،
ويسميه المعاصرون الأسئلة النهائية، ليصنع عالم غيبه بنفسه بطرق الخرافة



إنّ الخرافة والتقليد الأعمى للآخرين كلها مضادات للحرية..
بمعنى أن سيادة الخرافة يعني تراجع مستوى الحرية، كما أن شيوع حالات التقليد
الأعمى يعني ضمور مجالات الحرية. فلا يمكن أن تلتقي الحرية مع الخرافة، كما أنه لا
يمكن أن تنسجم حالات التقليد الأعمى مع متطلبات الحرية.
جلال 61
جلال 61
عضو جديد
عضو جديد

عدد الرسائل : 20
المزاج : متفائل
تاريخ التسجيل : 28/05/2008

http://tafkir.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

مواضيع مقترحة Empty رد: مواضيع مقترحة

مُساهمة من طرف mark71 23/6/2008, 18:17

جميل جدا..ولكن ارجوا التبسيط في طرح المواضيع
mark71
mark71
vip
vip

عدد الرسائل : 315
العمر : 62
رقم العضوية : 55
تاريخ التسجيل : 10/03/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

مواضيع مقترحة Empty رد: مواضيع مقترحة

مُساهمة من طرف جلال 61 3/7/2008, 14:46

هذه المواضيع لابدّ من طرحها بكلّ عمق حتّى نفهم دبننا على كل ّحال تجدين مثلها في منتدي

www.tafkir.yoo7.com
جلال 61
جلال 61
عضو جديد
عضو جديد

عدد الرسائل : 20
المزاج : متفائل
تاريخ التسجيل : 28/05/2008

http://tafkir.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

مواضيع مقترحة Empty رد: مواضيع مقترحة

مُساهمة من طرف reda elra7man 5/11/2008, 23:15

موضوعات رائعه كمل ونحن في انتظار البحث في باقي الموضوعات
reda elra7man
reda elra7man
vip
vip

عدد الرسائل : 904
المزاج : حياه ورديه واحلام العصافير
رقم العضوية : 45
تاريخ التسجيل : 29/02/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى