اسماء الحبيب محمد ومعانيها
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
اسماء الحبيب محمد ومعانيها
بسم الله الرحمن الرحيم
هذه أسماء النبي محمد صلى الله عليه وسلم مع الشرح
محمد :
وهو أشهرها ، وبه سُمّيَ في التوراة صريحاً - أنظر جلاء الإفهام في فضل
الصلاة والسلام على خير الأنام لابن القيّم 0
أحمد :
وهو الاسم الذي سمّاه بهِ المسيح ، قال تعالى في سورة الصف :- وإذ قال عيسى أبن مريم يأبني إسرائيل
إني رسول الله إليكم مصدقاً لما بين يدي من التوراة ومبشراً برسولٍ يأتي من بعدي اسمه أحمد )) 0
والفرق بين محمد وأحمد من وجهين الوجه الأول :
أن محمداً هو المحمود حمداً بعد حمد فهو دال على كثرة حمد الحامدين له ،
وذلك يستلزم كثرة موجبات الحمد فيه ،
وأحمد تفضيل من الحمد يدل على أنه الحمد الذي يستحقه أفضل مما يستحقه غيره ،
فمحمد زيادة حمد في الكمية وأحمد زيادة في الكيفية ،
فيحمد أكثر حمد وأفضل حمد حمده البشر 0 والوجه الثاني :
أن محمداً هو المحمود حمداً متكرراً كما تقدم ، وأحمد هو الذي حمده لربه أفضل من حمد الحامدين غيره ،
فدلَّ أحد الاسمين وهو محمد على كونه محموداً ودل الاسم الثاني وهو أحمد على كونه
أحمد الحامدين لربه ( ( جلاء الإفهام ) ص (9 -؟
المتوكل :
وهو الذي يتوكل على ربه في كل حالة 0 الحاشر : وهو الذي يحشر الناس على قدمه ،
فكأنه بُعِثَ ليحشر الناس 0 الماحي : وهو الذي محا الله به الكفر 0
العاقب :
وهو الذي عقب الأنبياء
المقفى :
وهو الذي قضّى على آثار من تقدمه من الرسل
نبي التوبة :
وهو الذي فتح الله به باب التوبة على أهل الأرض 0
نبي الملحمة :
وهو الذي بعث بجهاد أعداء الله 0
الفاتح :
وهو الذي فتح الله بهِ باب الهدى وفتح بهِ الأعين العمي والآذان الصم والقلوب الغلف ،
وفتح الله بهِ أمصار الكفار وأبواب الجنة وطرق العلم والعمل الصالح 0
الأمين :
هو أمين الله على وحيه ودينه وهو أمين من في السماوات والأرض 0
ويلحق بهذه الأسماء
البشير :
هو المبشر لمن أطاعه بالثواب 0
النذير :
هو المنذر لمن عصاهُ بالعقاب
السراج المنير :
هو الذي ينير من غير إحراق بخلاف الو هاج فإن فيه نوع إحراق وتوهج
سيد ولد آدم . فقد روى مسلم في صحيحة أنه قال صلى الله عليه وسلم : (( أنا سيد ولد آدم يوم القيامة ))
وفي زيادة عند الترمذي (( ولا فخر )) (2516) وغيره 0
الضحوك والقتّال :
وهما اسمان مزدوجان لايفرد أحدهما عن الآخر فإنه ضحوك في وجوه المؤمنين غير عابس ولا مقطب ،
ولا غضوب ، ولا فظ ، قتّال لأعداء الله ، لاتخذه فيهم لومة لائم 0
وهو القاسم ، وعبدا لله ، وصاحب لواء الحمد ، وصاحب المقام
وصلى اللهم وسلم وبارك على حبيبنا ونبينا وشفيعنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
اللهم اجمعنا مع النبي يوم القيامه
محمد :
وهو أشهرها ، وبه سُمّيَ في التوراة صريحاً - أنظر جلاء الإفهام في فضل
الصلاة والسلام على خير الأنام لابن القيّم 0
أحمد :
وهو الاسم الذي سمّاه بهِ المسيح ، قال تعالى في سورة الصف :- وإذ قال عيسى أبن مريم يأبني إسرائيل
إني رسول الله إليكم مصدقاً لما بين يدي من التوراة ومبشراً برسولٍ يأتي من بعدي اسمه أحمد )) 0
والفرق بين محمد وأحمد من وجهين الوجه الأول :
أن محمداً هو المحمود حمداً بعد حمد فهو دال على كثرة حمد الحامدين له ،
وذلك يستلزم كثرة موجبات الحمد فيه ،
وأحمد تفضيل من الحمد يدل على أنه الحمد الذي يستحقه أفضل مما يستحقه غيره ،
فمحمد زيادة حمد في الكمية وأحمد زيادة في الكيفية ،
فيحمد أكثر حمد وأفضل حمد حمده البشر 0 والوجه الثاني :
أن محمداً هو المحمود حمداً متكرراً كما تقدم ، وأحمد هو الذي حمده لربه أفضل من حمد الحامدين غيره ،
فدلَّ أحد الاسمين وهو محمد على كونه محموداً ودل الاسم الثاني وهو أحمد على كونه
أحمد الحامدين لربه ( ( جلاء الإفهام ) ص (9 -؟
المتوكل :
وهو الذي يتوكل على ربه في كل حالة 0 الحاشر : وهو الذي يحشر الناس على قدمه ،
فكأنه بُعِثَ ليحشر الناس 0 الماحي : وهو الذي محا الله به الكفر 0
العاقب :
وهو الذي عقب الأنبياء
المقفى :
وهو الذي قضّى على آثار من تقدمه من الرسل
نبي التوبة :
وهو الذي فتح الله به باب التوبة على أهل الأرض 0
نبي الملحمة :
وهو الذي بعث بجهاد أعداء الله 0
الفاتح :
وهو الذي فتح الله بهِ باب الهدى وفتح بهِ الأعين العمي والآذان الصم والقلوب الغلف ،
وفتح الله بهِ أمصار الكفار وأبواب الجنة وطرق العلم والعمل الصالح 0
الأمين :
هو أمين الله على وحيه ودينه وهو أمين من في السماوات والأرض 0
ويلحق بهذه الأسماء
البشير :
هو المبشر لمن أطاعه بالثواب 0
النذير :
هو المنذر لمن عصاهُ بالعقاب
السراج المنير :
هو الذي ينير من غير إحراق بخلاف الو هاج فإن فيه نوع إحراق وتوهج
سيد ولد آدم . فقد روى مسلم في صحيحة أنه قال صلى الله عليه وسلم : (( أنا سيد ولد آدم يوم القيامة ))
وفي زيادة عند الترمذي (( ولا فخر )) (2516) وغيره 0
الضحوك والقتّال :
وهما اسمان مزدوجان لايفرد أحدهما عن الآخر فإنه ضحوك في وجوه المؤمنين غير عابس ولا مقطب ،
ولا غضوب ، ولا فظ ، قتّال لأعداء الله ، لاتخذه فيهم لومة لائم 0
وهو القاسم ، وعبدا لله ، وصاحب لواء الحمد ، وصاحب المقام
وصلى اللهم وسلم وبارك على حبيبنا ونبينا وشفيعنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
اللهم اجمعنا مع النبي يوم القيامه
رد: اسماء الحبيب محمد ومعانيها
أسمه بالكامل :
محمد بن عبد الله ابن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصى ابن كلاب بن مره
أسماؤه :
محمد و أحمد و الماحي ( يمحو به الكفر ) و الحاشر (يقدم الناس بالحشر ) و العاقب (آخر الأنبياء ) و نبي الرحمة و نبي التوبة و نبي الملاحم ( الحروب ) و المقفي بمعنى العاقب و الشاهد و المبشر و النذير و الضحوك و القتال و المتوكل و الفاتح و الأمين و الخاتم و المصطفى و الرسول و النبي و الأمي و القثم ( المعطاء للخير ).
تفسير أسماؤه :
محمد : صلى الله عليه وسلم
من صفة الحمد هو الذى يحمد على أفعاله ثم يحمد ثم يحمد فلا يحمد مرة واحدة ولكنه يحمد مرات ومرات
ومرات من جمال أفعاله فصار محمداً
أحمد : صلى الله عليه وسلم
صفة تفضيل المقصود بها أحمد الحامدين لأنه ما حمد الله أحد كمحمد
الماحى : صلى الله عليه وسلم
الذى يمحو الله به الكفر فبعده اختفت عبادة الأصنام من جزيرة العرب
الحاشر : صلى الله عليه وسلم
يحشر الناس خلفه يوم القيامة فأول من يتقدم الناس يوم القيامة هو رسول الله صلى الله عليه و سلم و هو أول من يشفع يوم القيامة و اول من تقبل شفاعته و اول من تفتح له ابواب الجنة و اول انسان يدخل الجنة
العاقب :
صلى الله عليه وسلم الذى لا شئ بعده فهو النبى الذى لا نبى بعده
-------------------------------------------------------------------------------------------------------
بعض الناس تقول أسمه طه لقوله تعالى
طه (1) ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى ، فسره بعض الناس أنه يقول محمد (1) ما أنزلنا عليك القرأن لتشقي
وبعض الناس تقول أسمه يس لقوله تعالى
يس (1) والقرأن الحكيم إنك لمن المرسلين ، فسره بعض الناس أنه يقول محمد (1) والقرأن الحكيم إنك لمن المرسلين
طيب لية ما تقوله أستغفر الله يعنى
ألم (1) ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين ، ليه ما فسر محمد (1) ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين
مع أننا لو نظرنا فى التفسير للقرأن الكريم نجد مثلا كتفسير الجلالين أوغيره نجد أن يس و طه تفسره مثل تفسير ألم وهو (الله أعلم بمراده به) أو يا (رجل) فلماذا نقول ذلك وننشيد ونغني مثل المطربة المصرية التى تأتي وتنظر إليها نجد أن قلبها وحماسها شديد جداً وتقول يا سيد الخلق يا طه من طه هذا ومن سيد الخلق غير رسول الله ولو حتى أسمه كذلك فلماذا بالطبل والمزمار والمعازف وهو حرمه أصلا
وتفسير ابن كثير لـ(يس)
ولبيان ذلك أيضا أن (طه و يس) هو مجرد حرفين فقط مثل (ألم) لو أستمعنا لرواية خلف عن حمزة نجد أن القارئ ينطق الحرفين منفصلين وحتى لو نظرنا لمعجم اللغة العربية لم نجد لهم أصل أو وجود
وما أريد بذلك إلا الوضوح ومعرفة نبيك وما هو أسمه ولا تفعل كالكافرين كانه يسبه النبي ويقوله علية (مزمم)
وكان النبي يقول أنهم يسبه (مزمم) وأنا محمداً
سب نبينا صلى الله علية وسلم و قيل له مزمم قال لصحابه لم احزن هم يقصدون مزمما و أنا محمد
أنما أنت لا تسبه أستغفر الله ولكن من الممكن تصلى علية بأسم طه أو يس ولا يقبل الله منك ولا توصل له صلاتك .
والله أعلم
[size=18][/size]
محمد بن عبد الله ابن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصى ابن كلاب بن مره
أسماؤه :
محمد و أحمد و الماحي ( يمحو به الكفر ) و الحاشر (يقدم الناس بالحشر ) و العاقب (آخر الأنبياء ) و نبي الرحمة و نبي التوبة و نبي الملاحم ( الحروب ) و المقفي بمعنى العاقب و الشاهد و المبشر و النذير و الضحوك و القتال و المتوكل و الفاتح و الأمين و الخاتم و المصطفى و الرسول و النبي و الأمي و القثم ( المعطاء للخير ).
تفسير أسماؤه :
محمد : صلى الله عليه وسلم
من صفة الحمد هو الذى يحمد على أفعاله ثم يحمد ثم يحمد فلا يحمد مرة واحدة ولكنه يحمد مرات ومرات
ومرات من جمال أفعاله فصار محمداً
أحمد : صلى الله عليه وسلم
صفة تفضيل المقصود بها أحمد الحامدين لأنه ما حمد الله أحد كمحمد
الماحى : صلى الله عليه وسلم
الذى يمحو الله به الكفر فبعده اختفت عبادة الأصنام من جزيرة العرب
الحاشر : صلى الله عليه وسلم
يحشر الناس خلفه يوم القيامة فأول من يتقدم الناس يوم القيامة هو رسول الله صلى الله عليه و سلم و هو أول من يشفع يوم القيامة و اول من تقبل شفاعته و اول من تفتح له ابواب الجنة و اول انسان يدخل الجنة
العاقب :
صلى الله عليه وسلم الذى لا شئ بعده فهو النبى الذى لا نبى بعده
-------------------------------------------------------------------------------------------------------
بعض الناس تقول أسمه طه لقوله تعالى
طه (1) ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى ، فسره بعض الناس أنه يقول محمد (1) ما أنزلنا عليك القرأن لتشقي
وبعض الناس تقول أسمه يس لقوله تعالى
يس (1) والقرأن الحكيم إنك لمن المرسلين ، فسره بعض الناس أنه يقول محمد (1) والقرأن الحكيم إنك لمن المرسلين
طيب لية ما تقوله أستغفر الله يعنى
ألم (1) ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين ، ليه ما فسر محمد (1) ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين
مع أننا لو نظرنا فى التفسير للقرأن الكريم نجد مثلا كتفسير الجلالين أوغيره نجد أن يس و طه تفسره مثل تفسير ألم وهو (الله أعلم بمراده به) أو يا (رجل) فلماذا نقول ذلك وننشيد ونغني مثل المطربة المصرية التى تأتي وتنظر إليها نجد أن قلبها وحماسها شديد جداً وتقول يا سيد الخلق يا طه من طه هذا ومن سيد الخلق غير رسول الله ولو حتى أسمه كذلك فلماذا بالطبل والمزمار والمعازف وهو حرمه أصلا
وتفسير ابن كثير لـ(طه)
تقدم الكلام على الحروف المقطعة في أول سورة "البقرة" بما أغنى عن إعادته.
وقال ابن أبي حاتم: حدثنا الحسين بن محمد بن شنبة الواسطي، حدثنا أبو أحمد -يعني: الزبيري -أنبأنا إسرائيل عن سالم الأفطس، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس قال : طه: يا رجل. وهكذا روي عن مجاهد، وعكرمة، وسعيد بن جبير، و[عطاء] ومحمد بن كعب، وأبي مالك، وعطية العوفي، والحسن، وقتادة، والضحاك، والسدي، وابن أبزى أنهم قالوا : "طه" بمعنى: يا رجل.
تقدم الكلام على الحروف المقطعة في أول سورة "البقرة" بما أغنى عن إعادته.
وقال ابن أبي حاتم: حدثنا الحسين بن محمد بن شنبة الواسطي، حدثنا أبو أحمد -يعني: الزبيري -أنبأنا إسرائيل عن سالم الأفطس، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس قال : طه: يا رجل. وهكذا روي عن مجاهد، وعكرمة، وسعيد بن جبير، و[عطاء] ومحمد بن كعب، وأبي مالك، وعطية العوفي، والحسن، وقتادة، والضحاك، والسدي، وابن أبزى أنهم قالوا : "طه" بمعنى: يا رجل.
وفي رواية عن ابن عباس، وسعيد بن جبير والثوري أنها كلمة بالنبطية معناها: يا رجل. وقال أبو صالح هي مُعَرّبة.
وأسند القاضي عياض في كتابه "الشفاء" من طريق عبد بن حميد في تفسيره: حدثنا هاشم بن < 5-272 > [القاسم] عن ابن جعفر، عن الربيع بن أنس قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا صلى قام على رجل ورفع الأخرى، فأنـزل الله تعالى ( طه ) ، يعني: طأ الأرض يا محمد، ( مَا أَنـزلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى ) . ثم قال: ولا خفاء بما في هذا من الإكرام وحسن المعاملة .
وتفسير ابن كثير لـ(يس)
قد تقدم الكلام على الحروف المقطعة في أول "سورة البقرة" ، ورُوي عن ابن عباس وعِكْرِمَة، والضحاك، والحسن وسفيان بن عُيَيْنَة أن "يس" بمعنى: يا إنسان .
وقال سعيد بن جبير: هو كذلك في لغة الحبشة.
وقال مالك، عن زيد بن أسلم: هو اسم من أسماء الله تعالى .
فأن ذلك لا يدل على من أسمه طه أو ياسين حرام أو مكره لا أنما من الممكن أن يكون تفسره صح طه كما فسر يا رجل أو يس يا أنسان فهو رجل أو أنسان كصفة ومعنا للكلمة وليس اسم من أسماء النبي أنما يصفه كمثل يا إيها المزمل يا إيها المدثر ليس غير
ونجد أحاديث له بأسمه ولم يذكر طه ويس فلماذا نقول ما ليس لنا به علم هو مصطفى وأحمد ومحمد والباقي كما فى السابق
ولبيان ذلك أيضا أن (طه و يس) هو مجرد حرفين فقط مثل (ألم) لو أستمعنا لرواية خلف عن حمزة نجد أن القارئ ينطق الحرفين منفصلين وحتى لو نظرنا لمعجم اللغة العربية لم نجد لهم أصل أو وجود
وما أريد بذلك إلا الوضوح ومعرفة نبيك وما هو أسمه ولا تفعل كالكافرين كانه يسبه النبي ويقوله علية (مزمم)
وكان النبي يقول أنهم يسبه (مزمم) وأنا محمداً
سب نبينا صلى الله علية وسلم و قيل له مزمم قال لصحابه لم احزن هم يقصدون مزمما و أنا محمد
أنما أنت لا تسبه أستغفر الله ولكن من الممكن تصلى علية بأسم طه أو يس ولا يقبل الله منك ولا توصل له صلاتك .
والله أعلم
[size=18][/size]
mido_mido mi- عضو جديد
- عدد الرسائل : 15
رقم العضوية : 7
تاريخ التسجيل : 13/09/2007
رد: اسماء الحبيب محمد ومعانيها
جزاك الله خيرا
نهر- سحب عضوية
- عدد الرسائل : 1467
رقم العضوية : 21
تاريخ التسجيل : 25/02/2008
مواضيع مماثلة
» فى مدح الحبيب محمد
» قصيدة في مدح الحبيب محمد صلي الله علية وسلم نظمها نزار قباني
» اسماء الله الحسنى
» مع الحبيب المصطفى
» على خطى الحبيب - الجزء الرابع
» قصيدة في مدح الحبيب محمد صلي الله علية وسلم نظمها نزار قباني
» اسماء الله الحسنى
» مع الحبيب المصطفى
» على خطى الحبيب - الجزء الرابع
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى