السوق (حكاية بلا نهاية)
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
السوق (حكاية بلا نهاية)
السلام عليكم
أقدم لكم اليوم الحكاية الثانية من الحكايات بلا نهاية
وحكاية اليوم هي قصة السوق لالفريد فرج
ولمن لم يقرائها سأقدم لها مختصرا بلا نهاية بالطبع
لأنكم من سيضع لها النهاية
وأتمني أن تحوز رضاكم
كان يا ما كان يا سادة يا كرام وما يحلي الكلام إلا بذكر النبي علية الصلاة والسلام
كان في ملك عظيم بيحكم بلاد السند والهند وكان لهذا الملك تاج من أروع ما صنع إنسان وكان يعلو التاج حجر كريم من نوع نادر الوجود لا يقدر بثمن وفي يوم من الأيام ذهب الملك للصيد وركب البحر وعند تفقدة أحوال السفينة سقط منة التاج في البحر
فهب البحارة والحاشية في اثر التاج ولكن لم يعثروا لة علي اثر
وتم تجنيد كل الغواصين والصيادين في المملكة للبحث عن التاج المفقود وبالفعل أسفرت جهودهم عن العثور علي التاج ولكن بدون الحجر الكريم الذي يبدوا أنة سقط من التاج وابتلعتة احدي الأسماك
فحزن الملك حزنا شديدا لشدة تعلقة بالحجر الكريم ولأنة يعلم أنة لا يقدر بثمن ولرغبتة الشديدة في استعادة الحجر أمر المنادين إن ينادوا في كل البلاد إن من يجد الحجر ويعيدة إلي الملك سيعطية الملك نصف مملكتة وسيزوجة ابنتة ويجعلة ولي عهدة
ما إن ذاع الخبر في البلاد حتي هب كل الأمراء والوجهاء والفرسان والمغامرين في البحث عن الحجر وذهبوا في كل البلاد المعروفة والغير معروفة ولما لا والحجر يساوي مملكة
إما عن الحجر نفسة فقد استقر في بطن السمكة والسمكة تسبح في البحار بحر وراء بحر حتي وصلت إلي شاطئ يقف علية صياد فقير يرمي بشبكتة منذ الصباح الباكر وها قد حان الغروب ولم يرزقة الله بأي صيد فوقف يناجي ربة ويبتهل إن يرزقة الله بسمكة وحيدة ليسد بها رمق أولادة ورمي شبكتة وشاء ألعلي القدير إن تخرج في الشبكة السمكة التي تحمل الحجر في بطنها
ففرح بها فرحا شديدا وذهب بها إلي المنزل ليجد أولادة يتضورون جوعا فدفع السمكة إلي زوجتة طالبا منها إن تسويها للأولاد ففتحت بطن السمكة ووجدت الحجر وناولتة لزوجها محاولين إن يعرفوا ما هو فلم يعرفا ولكن كان شكلة يدعو إلي أنة شئ ذو قيمة فقالت لزوجها اذهب بة إلي احد تجار العاديات وبعة بأي ثمن حتي نجد ثمن وجبة الصباح للأولاد ذهب الصياد للسوق وعرضة علي احد التجار وبعد إن تفحصة التاجر وأحس أنة ربما يكون ذو قيمة رغم غرابة شكلة وعدم مقدرتة علي تحديد كنيتة بالظبط إلا أنة وبخبرة التاجر قال للصياد أنة لا يساوي شيئا وعندما ظهر الهم علي الصياد وهم بالانصراف قال لة التاجر ولكني ساخذة منك لأنك تبدو محتاج إلي ثمنة واعطاة ثمنا بخسا قروش قليلة فرح بها الصياد قائلا أنها أفضل من لا شئ
إما التاجر فنظف الحجر واهتم بة وعرضة وسط المعروضات منتظر إن يبيعة ولكن مر شهر شهرين ثلاثة ستة ولم يشترية احد
فبدا التاجر يحس بالضيق من الحجر وعزم علي إن يبيعة إلي أول من يطلبة ولو بثمن اقل مما دفعة للصياد
وفي هذا الأثناء كان يمر بالسوق احد الأمراء الباحثين عن الحجر وما إن راة حتي انفرجت اساريرة وقال أخيرا وجدتة وستصبح المملكة لي فذهب للتاجر قائلا كم تطلب ثمنا لهذا الحجر وهنا أحس التاجر إن هذا الرجل مهتم بالحجر وسيدفع فية ما يطلبة ولكنة بحس التاجر وخبرتة اخذ يحاور الأمير ويناورة دون إن يحدد مبلغا معينا ثمنا للحجر إما الأمير فكانت رغبتة شديدة بالفوز بالحجر والمملكة من بعدة فاخذ يزايد علي نفسة حتي وصل بالسعر إلي مائة ألف والتاجر في ذهول فلم يكن يحلم بمثل هذة الصفقة للدرجة التي شك فيها في صحة عقل الأمير فكيف لإنسان إن يدفع مثل هذا المبلغ في حجر
وانتابت التاجر عدة مشاعر فمن ناحية أحس إن لهذا الحجر قيمة ربما أكثر مما عرض الأمير ومن ناحية أخري خاف إن هو رفض البيع إن لا يبيعة أبدا وأيضا خاف إن يكون هذا الأمير معتوها ولا يدفع لة هذا المبلغ فهداة تفكيرة إلي إن يمسك بيد الأمير صائحا باعلي صوتة في السوق إن اشهدوا يا ناس أني بعت هذا الحجر لهذا الرجل بمائة ألف وأحدث ذالك في السوق هرجا ومرجا فتدافع الناس ليروا ما الذي يمكن إن يحدث بعد ذالك
بينما اخذ الأمير يعد الأموال للتاجر دخل السوق احد الأمراء الباحثين عن الحجر فما إن عرف بما يجري امسك بيد التاجر قائلا بكم بعت لة فقال التاجر بمائة ألف فقال الأمير الثاني وأنا اشترية منك بإلف ألف وهنا صعق التاجر وقال وأنا بعت لك وقام الأمير الأول قائلا بل انك بعت لي أولا وأنا ألان أجهز لك المال ورد التاجر ولكني لم اقبض منك الثمن بعد فالبيع إذن لم يتم
فرد الأمير بل تم لحظة أن أشهدت الناس علي البيع
فحصل شد وجذب وتكاثرت الآراء والأقوال إلي إن قال احد الحاضرين فلنذهب إلي قاضي القضاة ليحكم في هذة المسائلة
وبالفعل ذهب الجميع إلي القاضي وحكي كل منهم محكاة
وتدبر القاضي وفكر ثم قال للتاجر إن حل هذة المشكلة بيدك
إن قلت انك قلت اشهدوا يا ناس أني بعت فقد تم البيع للأمير الأول
وان قلت انك قلت اشهدوا يا ناس أني سأبيع فقد تم البيع للأمير الثاني
وطلب من التاجر إن يحلف اليمين ويقسم أنة سيقول الحق ولا شئ غير الحق
واشرائبت الأعناق إلي التاجر ماذا يقول
إن قال بعت فسيخسر 900 ألف
وان قال سأبيع كسب 900 ألف
وراح التاجر في دوامة من الأفكار غير مصدق لكل ما حدث واخذ يحدث نفسة ماذا يقول وماذا يفعل
أيبيع ضميرة مقابل المال أم يعرض نفسة لخسارة المبلغ الكبير ولكن إي خسارة هو لم يشتري الحجر إلا بقروش قليلة ومعروض علية مائة ألف أيطمع في أل ألف ألف وماذا عن مصداقيتة إمام الناس وإمام نفسة وماذا عن مصداقية السوق كلة
عشرات الأشياء كانت تدور بفكر التاجر قبل إن يقف إمام القاضي ليقول كلمتة
فماذا يقول
وهنا انتهي دوري وبداء دوركم
أولا في أن تضعوا نهاية للقصة
ثانيا إن تضعوا أنفسكم في نفس مكان وظروف التاجر
وتحددو ماذا يقول
ثالثا إن نحاول معا الإجابة علي التالي
ما الذي يحدد ثمن سلعة ما هل هو قيمتها الحقيقية أم مدي احتياج الإنسان لها
وماذا تعني مصداقية السوق لك
وايضا هل تري للصياد نصيب من ثمن البيع واذا اجبت بنعم فكم تقدر نصيبة
وأخيرا هل تجد هذا الموضوع سخيف وممل أم تري شيئا أخر
وشكرا لكم
أقدم لكم اليوم الحكاية الثانية من الحكايات بلا نهاية
وحكاية اليوم هي قصة السوق لالفريد فرج
ولمن لم يقرائها سأقدم لها مختصرا بلا نهاية بالطبع
لأنكم من سيضع لها النهاية
وأتمني أن تحوز رضاكم
كان يا ما كان يا سادة يا كرام وما يحلي الكلام إلا بذكر النبي علية الصلاة والسلام
كان في ملك عظيم بيحكم بلاد السند والهند وكان لهذا الملك تاج من أروع ما صنع إنسان وكان يعلو التاج حجر كريم من نوع نادر الوجود لا يقدر بثمن وفي يوم من الأيام ذهب الملك للصيد وركب البحر وعند تفقدة أحوال السفينة سقط منة التاج في البحر
فهب البحارة والحاشية في اثر التاج ولكن لم يعثروا لة علي اثر
وتم تجنيد كل الغواصين والصيادين في المملكة للبحث عن التاج المفقود وبالفعل أسفرت جهودهم عن العثور علي التاج ولكن بدون الحجر الكريم الذي يبدوا أنة سقط من التاج وابتلعتة احدي الأسماك
فحزن الملك حزنا شديدا لشدة تعلقة بالحجر الكريم ولأنة يعلم أنة لا يقدر بثمن ولرغبتة الشديدة في استعادة الحجر أمر المنادين إن ينادوا في كل البلاد إن من يجد الحجر ويعيدة إلي الملك سيعطية الملك نصف مملكتة وسيزوجة ابنتة ويجعلة ولي عهدة
ما إن ذاع الخبر في البلاد حتي هب كل الأمراء والوجهاء والفرسان والمغامرين في البحث عن الحجر وذهبوا في كل البلاد المعروفة والغير معروفة ولما لا والحجر يساوي مملكة
إما عن الحجر نفسة فقد استقر في بطن السمكة والسمكة تسبح في البحار بحر وراء بحر حتي وصلت إلي شاطئ يقف علية صياد فقير يرمي بشبكتة منذ الصباح الباكر وها قد حان الغروب ولم يرزقة الله بأي صيد فوقف يناجي ربة ويبتهل إن يرزقة الله بسمكة وحيدة ليسد بها رمق أولادة ورمي شبكتة وشاء ألعلي القدير إن تخرج في الشبكة السمكة التي تحمل الحجر في بطنها
ففرح بها فرحا شديدا وذهب بها إلي المنزل ليجد أولادة يتضورون جوعا فدفع السمكة إلي زوجتة طالبا منها إن تسويها للأولاد ففتحت بطن السمكة ووجدت الحجر وناولتة لزوجها محاولين إن يعرفوا ما هو فلم يعرفا ولكن كان شكلة يدعو إلي أنة شئ ذو قيمة فقالت لزوجها اذهب بة إلي احد تجار العاديات وبعة بأي ثمن حتي نجد ثمن وجبة الصباح للأولاد ذهب الصياد للسوق وعرضة علي احد التجار وبعد إن تفحصة التاجر وأحس أنة ربما يكون ذو قيمة رغم غرابة شكلة وعدم مقدرتة علي تحديد كنيتة بالظبط إلا أنة وبخبرة التاجر قال للصياد أنة لا يساوي شيئا وعندما ظهر الهم علي الصياد وهم بالانصراف قال لة التاجر ولكني ساخذة منك لأنك تبدو محتاج إلي ثمنة واعطاة ثمنا بخسا قروش قليلة فرح بها الصياد قائلا أنها أفضل من لا شئ
إما التاجر فنظف الحجر واهتم بة وعرضة وسط المعروضات منتظر إن يبيعة ولكن مر شهر شهرين ثلاثة ستة ولم يشترية احد
فبدا التاجر يحس بالضيق من الحجر وعزم علي إن يبيعة إلي أول من يطلبة ولو بثمن اقل مما دفعة للصياد
وفي هذا الأثناء كان يمر بالسوق احد الأمراء الباحثين عن الحجر وما إن راة حتي انفرجت اساريرة وقال أخيرا وجدتة وستصبح المملكة لي فذهب للتاجر قائلا كم تطلب ثمنا لهذا الحجر وهنا أحس التاجر إن هذا الرجل مهتم بالحجر وسيدفع فية ما يطلبة ولكنة بحس التاجر وخبرتة اخذ يحاور الأمير ويناورة دون إن يحدد مبلغا معينا ثمنا للحجر إما الأمير فكانت رغبتة شديدة بالفوز بالحجر والمملكة من بعدة فاخذ يزايد علي نفسة حتي وصل بالسعر إلي مائة ألف والتاجر في ذهول فلم يكن يحلم بمثل هذة الصفقة للدرجة التي شك فيها في صحة عقل الأمير فكيف لإنسان إن يدفع مثل هذا المبلغ في حجر
وانتابت التاجر عدة مشاعر فمن ناحية أحس إن لهذا الحجر قيمة ربما أكثر مما عرض الأمير ومن ناحية أخري خاف إن هو رفض البيع إن لا يبيعة أبدا وأيضا خاف إن يكون هذا الأمير معتوها ولا يدفع لة هذا المبلغ فهداة تفكيرة إلي إن يمسك بيد الأمير صائحا باعلي صوتة في السوق إن اشهدوا يا ناس أني بعت هذا الحجر لهذا الرجل بمائة ألف وأحدث ذالك في السوق هرجا ومرجا فتدافع الناس ليروا ما الذي يمكن إن يحدث بعد ذالك
بينما اخذ الأمير يعد الأموال للتاجر دخل السوق احد الأمراء الباحثين عن الحجر فما إن عرف بما يجري امسك بيد التاجر قائلا بكم بعت لة فقال التاجر بمائة ألف فقال الأمير الثاني وأنا اشترية منك بإلف ألف وهنا صعق التاجر وقال وأنا بعت لك وقام الأمير الأول قائلا بل انك بعت لي أولا وأنا ألان أجهز لك المال ورد التاجر ولكني لم اقبض منك الثمن بعد فالبيع إذن لم يتم
فرد الأمير بل تم لحظة أن أشهدت الناس علي البيع
فحصل شد وجذب وتكاثرت الآراء والأقوال إلي إن قال احد الحاضرين فلنذهب إلي قاضي القضاة ليحكم في هذة المسائلة
وبالفعل ذهب الجميع إلي القاضي وحكي كل منهم محكاة
وتدبر القاضي وفكر ثم قال للتاجر إن حل هذة المشكلة بيدك
إن قلت انك قلت اشهدوا يا ناس أني بعت فقد تم البيع للأمير الأول
وان قلت انك قلت اشهدوا يا ناس أني سأبيع فقد تم البيع للأمير الثاني
وطلب من التاجر إن يحلف اليمين ويقسم أنة سيقول الحق ولا شئ غير الحق
واشرائبت الأعناق إلي التاجر ماذا يقول
إن قال بعت فسيخسر 900 ألف
وان قال سأبيع كسب 900 ألف
وراح التاجر في دوامة من الأفكار غير مصدق لكل ما حدث واخذ يحدث نفسة ماذا يقول وماذا يفعل
أيبيع ضميرة مقابل المال أم يعرض نفسة لخسارة المبلغ الكبير ولكن إي خسارة هو لم يشتري الحجر إلا بقروش قليلة ومعروض علية مائة ألف أيطمع في أل ألف ألف وماذا عن مصداقيتة إمام الناس وإمام نفسة وماذا عن مصداقية السوق كلة
عشرات الأشياء كانت تدور بفكر التاجر قبل إن يقف إمام القاضي ليقول كلمتة
فماذا يقول
وهنا انتهي دوري وبداء دوركم
أولا في أن تضعوا نهاية للقصة
ثانيا إن تضعوا أنفسكم في نفس مكان وظروف التاجر
وتحددو ماذا يقول
ثالثا إن نحاول معا الإجابة علي التالي
ما الذي يحدد ثمن سلعة ما هل هو قيمتها الحقيقية أم مدي احتياج الإنسان لها
وماذا تعني مصداقية السوق لك
وايضا هل تري للصياد نصيب من ثمن البيع واذا اجبت بنعم فكم تقدر نصيبة
وأخيرا هل تجد هذا الموضوع سخيف وممل أم تري شيئا أخر
وشكرا لكم
عدل سابقا من قبل عادل في 24/3/2008, 17:07 عدل 2 مرات
رد: السوق (حكاية بلا نهاية)
بص هو التاجر أصلا طماع فسوف يحلف كذبا
اما موضوع السلع وقيمتها أي سلعه تقع تحت العرض والطلب هو الذي يحدد قيمتها
بدون العرض والطلب لا قيمة لها
اما موضوع السلع وقيمتها أي سلعه تقع تحت العرض والطلب هو الذي يحدد قيمتها
بدون العرض والطلب لا قيمة لها
reda elra7man- vip
- عدد الرسائل : 904
المزاج : حياه ورديه واحلام العصافير
رقم العضوية : 45
تاريخ التسجيل : 29/02/2008
رد: السوق (حكاية بلا نهاية)
انا بعد كده هابقى أقرا موضوعاتك قبل النوم
هههههههههههههههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههههههههههههههه
reda elra7man- vip
- عدد الرسائل : 904
المزاج : حياه ورديه واحلام العصافير
رقم العضوية : 45
تاريخ التسجيل : 29/02/2008
رد: السوق (حكاية بلا نهاية)
قيمة السلعة فعلا تتحدد بناء علي العرض والطلب
لكن السؤال هنا هل تتحدد قيمة السلعة بناء علي قيمتها الحقيقية ام بناء علي احتاج الانسان لها
بمعني اخر هل لو كنتي في حاجة ماسة لسلعة ما وعرض عليكي بائعها(وهو يعلم مدي احتياجك لها) ثمنا يزيد علي قيمتها الطبيعية اضعافا
فهل تشتريها؟؟
وماذا لو لم يكن احد غيرة يبيعها او كنتي في مكان او وقت لا يسمح لكي بالبحث عن غيرة
وشكرا لكي لانك ستقراين موضوعاتي قبل النوم
لكن السؤال هنا هل تتحدد قيمة السلعة بناء علي قيمتها الحقيقية ام بناء علي احتاج الانسان لها
بمعني اخر هل لو كنتي في حاجة ماسة لسلعة ما وعرض عليكي بائعها(وهو يعلم مدي احتياجك لها) ثمنا يزيد علي قيمتها الطبيعية اضعافا
فهل تشتريها؟؟
وماذا لو لم يكن احد غيرة يبيعها او كنتي في مكان او وقت لا يسمح لكي بالبحث عن غيرة
وشكرا لكي لانك ستقراين موضوعاتي قبل النوم
رد: السوق (حكاية بلا نهاية)
لأ طبعا مش هاشتريها غير بالتمن أللي انا قدرته بيها ولو تغالى في سعرها وهاموت عليها مش هاشتريها
ههههههههههههههههههههه
هي الفلوس بالساهل دي فلوس يعني حاجه نادره
ههههههههههههههههههه
على فكره ممكن نحط نهايه حلوه وهي ظهور الصياد مره أخرى عن طريق الصدفه وطمع التاجر يهئ له انه ممكن يستفاد من وجوده وفي القضاء يحكم له القاضي على أعتبار ان الحاجه للمال هي اللي دفعته لبيعها وكمان التاجر استغل الموقف
ههههههههههههههههههههه
هي الفلوس بالساهل دي فلوس يعني حاجه نادره
ههههههههههههههههههه
على فكره ممكن نحط نهايه حلوه وهي ظهور الصياد مره أخرى عن طريق الصدفه وطمع التاجر يهئ له انه ممكن يستفاد من وجوده وفي القضاء يحكم له القاضي على أعتبار ان الحاجه للمال هي اللي دفعته لبيعها وكمان التاجر استغل الموقف
reda elra7man- vip
- عدد الرسائل : 904
المزاج : حياه ورديه واحلام العصافير
رقم العضوية : 45
تاريخ التسجيل : 29/02/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى